التخطي إلى المحتوى الرئيسي

المشاركات

عرض المشاركات من أغسطس ٣٠, ٢٠١٦

التعليم" توضح حقيقة إلغاء امتحانات نصف العام

كشف رضا حجازى رئيس قطاع التعليم العام بديوان عام وزارة التربية والتعليم والتعليم الفنى، اليوم الإثنين، تفاصيل قرار إلغاء امتحانات منتصف العام والالتزام باختبارات شهرية تحريرية (3 مرات في كل فصل دراسى). وقال في تصريح خاص لـ"البوابة نيوز"، اليوم الإثنين، إن هذا القرار يطبق فقط على طلاب المراحل الابتدائية والإعدادية فقط، باستثناء الثانوية العامة والصف الثالث الإعدادى. وكشف حجازى عن كواليس اختبارات الثلاثة أشهر قائلا إنها ستكون بأعمال سنة بنسبة 40% بينما يكون التحريرى منها 60%، مضيفا: "كل شهر هنعمل امتحان للطالب والشهر الثالث هيكون تراكمى والدرجة من 50 مقسمة على السلوك والمواظبة والتحريرى والشفوى". كما كشف حجازى عن تقسيمة الدرجات الخاصة بأعمال السنة والتي تبلغ نسبتها 40% قائلا إن درجات الانشطة المصاحبة تبلغ 10 درجات ودرجات التقويمات الشفوية 10 درجات والتحريرى 20 درجة. وعن حسبة الدرجات، قال حجازى: "الطالب سيأخذ في النهاية متوسط الثلاثة أشهر". وحول ما تردد من أولياء الأمور بأن هذا القرار سيضع الطلاب تحت رقبة المعلمين قال حجازى: "بالعكس درجات أعمال السن

البوركيني والحرية في فرنسا

سيمثل رؤساء بلديات أربع مدن فرنسية لا تزال تحظر البوركيني على شواطئها، بعدما اعتبر ارتداءه قانونيا، أمام القضاء. استدعى القضاء الفرنسي رؤساء بلديات أربع مدن فرنسية لا تزال تحظر ارتداء البوركيني (لباس البحر الإسلامي) على الشواطئ، بعد قرار مجلس الدولة تعليق هذا المنع ، ليمثلوا أمامه الثلاثاء والأربعاء. ورفعت اللجنة الفرنسية المناهضة للإسلاموفوبيا دعوى قضائية ضد مدينة نيس، وروكبرون-كاب-مارتان، ومينتون وفريجوس (جنوب شرق) لتعليق قراراتها بحظر البوركيني، وفق ما أعلن محامي هذه الجمعية مي سيفين غيز غيز. وأوضح المحامي أن الجلسة ستعقد الثلاثاء لفريجوس والأربعاء للمدن الثلاث الأخرى. وكانت نحو ثلاثين بلدية فرنسية قررت في الفترة الأخيرة منع الدخول إلى المسابح العامة "لكل شخص لا يرتدي لباسا يحترم معايير العلمانية وقواعد النظافة وسلامة السابحين". والمقصود بهذا التحديد البوركيني الذي يغطي كامل الجسد من الشعر إلى القدمين. وأثار هذا المنع الذي ترافق مع تدخل عناصر من الشرطة لتحرير محاضر بحق نساء كن يرتدين البوركيني، ضجة وجدلا كبيرين حول الإسلام في فرنسا، واستهجانا في العالم. والجمعة، رفض